نهج البلاغه به همراه شرح و ترجمه (79)
نهج البلاغه به همراه شرح و ترجمه
آیت الله مکارم شیرازی
نامه(61) ومن كتاب له عليه السلام إلى كميل بن زياد النخعي وهو عامله على هيت، يُنكر عليه تركه دفع من يجتاز به من جيش العدو طالباً الغارة
ادامه مطلب...
نامه(62) ومن كتاب كتبه عليه السلام إلى أهل مصر مع مالك الاَشتر لما ولاّه إمارَتَها أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ اللهَ سُبْحَانَهُ بَعَثَ مُحَمَّداً صلى الله عليه وآله نَذِيراً لِلْعَالَمِينَ، وَمُهَيْمِناًعَلَى الْمُرْسَلِينَ. فلمَّا مَضى صلى الله عليه وآله تنَازَعَ الْمُسْلِمُونَ الاََْمْرَ مِنْ بَعْدِهِ، فَوَاللهِ مَا كَانَ يُلْقَى فِي رُوعِيزع، وَلاَ يَخْطُرُ بِبَالِي، أَنَّ الْعَرَبَ تُزْعِجُ هذَا الاََْمْرَ مِنْ بَعْدِهِ صلى ال بَيْتِهِ،…
ادامه مطلب...
نامه(63) ومن كتاب كتبه عليه السلام إلى أبي موسى الاَشعري وهو عامله على الكوفة، وقد بلغه عنه تثبيطُهالناسَ عن الخروج إليه لمّا ندبهم لحرب أصحاب الجمل
ادامه مطلب...
نامه(64) ومن كتاب له عليه السلام كتبه إلى معاوية، جواباً عن كتاب منه
ادامه مطلب...
نامه(65) ومن كتاب له عليه السلام إليه أيضاً
ادامه مطلب...
نامه(66) ومن كتاب كتبه عليه السلام إلى عبدالله بن العباس رحمه الله وقد مضى هذا الكتاب فيما تقدّم بخلاف هذه الرواية
ادامه مطلب...
نامه(67) ومن كتاب كتبه عليه السلام إلى قُثَمِ بن العباس؛ وهو عامله على مكة أَمَّا بَعْدُ، فَأَقِمْ لِلنَّاسِ الْحَجَّ، وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللهِ وَاجْلِسْ لَهُمُ الْعَصْرَيْنِ فَأَفْتِ الْمُسْتَفْتِيَ، وَعَلِّمِ الْجَاهِلَ، وَذَاكِرِ الْعَالِمَ، وَلاَ يَكُنْ لَكَ إِلَى النَّاسِ سَفِيرٌ إِلاَّ لِسَانُكَ، وَلاَ حَاجِبٌ إِلاَّ وَجْهُكَ، وَلاَ تَحْجُبَنَّ ذَا حَاجَةٍ عَنْ لِقَائِكَ بِهَا، فَإِنَّهَا إِنْ ذِيدَتْعَنْ أَبْوَابِكَ في أَوَّلِ وِرْدِهَالَمْ تُحْمَدْ فيَِما بَعْدُ…
ادامه مطلب...
نامه(68) ومن كتاب له عليه السلام إلى سلمان الفارسي؛ قبل أيام خلافته أَمَّا بَعْدُ، فإِنَّمَا مَثَلُ الدُّنْيَا مَثَلُ الْحَيَّةِ: لَيِّنٌ مَسُّهَا، قَاتِلٌ سُمُّهَا، فَأَعْرِضْ عَمَّا يُعْجِبُكَ فِيهَا، لِقِلَّةِ مَا يَصْحَبُكَ مِنْهَا، وَضَعْ عَنْكَ هُمُومَهَا، لِمَا أَيْقَنْتَ بِهِ مِنْ فِرَاقِهَا، وَكُنْ آنَسَ مَا تَكُونُ بِهَا، أَحْذَرَ مَا تَكُونَ مِنْهَا فَإِنَّ صَاحِبَهَا كُلَّمَا اطْمأَنَّ فِيهَا إِلَى سُرُورٍ أشْخْصَتْهُعَنْهُ إِلىَ مَحْذُورٍ، [أ] وْ…
ادامه مطلب...
نامه(69) ومن كتاب له عليه السلام إلى الحارث الهَمْدَاني وَتَمَسَّكْ بِحَبْلِ الْقُرآنِ، وَانْتَصِحْهُ، وَأَحِلَّ حَلاَلَهُ، وَحَرِّمْ حَرَامَهُ، وَصَدِّقْ بِمَا سَلَفَ مِنَ الْحَقِّ، وَاعْتَبِرْبِمَا مَضَى مِنَ الدُّنْيَا [لِـ] مَا بَقِي مِنْهَا، فَإِنَّ بَعْضَهَا يُشْبِهُ بَعْضاً، وَآخِرَهَا لاَحِقٌ بِأَوَّلِهَا! وَكُلُّهَا حَائِلٌمُفَارِقٌ. وَعَظِّمِ اسْمَ اللهِ أَنْ تَذْكُرَهُ إِلاَّ عَلَى حَقٍّ. وَأَكْثِرْ ذِكْرَ الْمَوْتِ وَمَا بَعْدَ الْمَوتِ، وَلاَ تَتَمَنَّ الْمَوْتَ إِلاَّ بِشَرْطٍ وَثِيقٍ وَاحْذَرْ…
ادامه مطلب...
نامه(70) ومن كتاب له عليه السلام إلى سهل بن حُنَيف الاَنصاري وهو عامله على المدينه، في معنى قوم من أهلها لحقوا به معاوية
ادامه مطلب...